رهبان كوستاريكا، الجزء 7 من 7: أسئلة وأجوبة

اسأله، متى يريد أن يصبح راهباً؟ متى تخطط لأداء عهود الرهبنة؟ غداً؟ (الآن.) (الآن، الآن، الآن. الآن، الآن، الآن.) مرحباً. (مرحباً.) غداً. غداً صباحاً. )غداً صباحاً.)

صباحاً. وسنقدم لك ملابس، ونشتري بعض الفاكهة. الجميع مرحب بهم للمجيء إلى عنوانك. غدًا، تعالوا إلى منزلي. سأعطيكم عنواني لاحقًا.) إذا كنتم لا تعرفون العنوان، اسألوا عندما تخرجون لاحقًا الساعة العاشرة صباحًا. (غدًا في الساعة10 صباحًا، نحن في خدمتكم.)

حسنًا. أي أسئلة أخرى؟ ("حضرة المعلمة، لقد مارست الروحانية لسنوات. هل يمكنك رؤية عوالم الين واليانغ؟ ما الفرق بينهما؟") أنا أمارس الروحانية منذ الطفولة، لعدة حيوات. لا يوجد فرق بين الين واليانغ. الفرق فقط في قلوبنا. الين واليانغ كانا في الأصل واحدًا. خذ الكهرباء على سبيل المثال: إنها مزيج من الين واليانغ. ولكن هل يمكنك أن ترى في الكهرباء أيهما الين وأيهما اليانغ؟ بمجرد فصلهما، لن تكون هناك كهرباء. حسناً.

(”حضرة المعلمة، إذا لم نتمكن من اتخاذ قرار بشأن الحصول على التلقين منك، وإذا كانت لدينا أسئلة في المستقبل، فهل ستجيبنا حضرة المعلمة؟ “) إذا كتبتم لي، أو جئتم لرؤيتي، سأجيبكم. أما أولئك الذين نالوا التلقين، سيتلقون الإجابات مباشرة في قلوبهم. أحيانًا، حتى قبل الكتابة، تكون الإجابة موجودة بالفعل. بمجرد كتابة السؤال، تكون الإجابة موجودة. لأن هناك اتصال مباشر بين المعلمة والتلاميذ. بالنسبة لغير الملقئين، الأمر أكثر صعوبة. يمكنكم أن تراسلوني. حسناً؟ بالإضافة إلى ذلك، بعد أسبوع، سأعطي محاضرات على مدى يومين. إذا لم تنالوا التلقين اليوم، فكروا في الأمر مرة أخرى الأسبوع المقبل. وإلا، يمكنكم الانتظار حتى العام المقبل، أو الحياة التالية، أو بعد عدة حيوات. بعد مائة عام، أو مائة دهر، أو بعد ألف عام. هناك متسع من الوقت؛ خذوا وقتكم. التجول في دورة الحياة والموت هو أيضًا نوع من المتعة.

("حضرة المعلمة، بعد التلقين، إذا انتهكت القواعد دون قصد، فهل سيكون هناك أي عواقب؟ هل يمكنني، كما في الكاثوليكية، الاعتراف بذنبي؟") التوبة مفيدة، ولكن يجب أن نكون صادقين في عدم تكرار نفس الخطأ. عندها ستكون مفيدة. أثناء التلقين، سأخبركم كيف تتجنب ارتكاب الأخطاء، وماذا نفعل بعد ارتكاب الأخطاء. سأخبركم بكل شيء، ولكن الأمر يستغرق وقتًا أطول. لا يمكن الإجابة على ذلك في جملة أو جملتين فقط. أثناء التلقين الفعلي، سأشرح كل شيء، حتى تعرفوا كيف تسيروا على الطريق. الأمر ليس "هو لا هوب“ ثم ينتهي. يستغرق الأمر عدة ساعات. حسناً.

("حضرة المعلمة، كم عدد البوذات الأحياء مثلك في العالم لإنقاذ الناس؟ لأنه في تايوان (فورموزا) هناك أيضاً شخص يدّعي أنه إله كذا وكذا، جاء إلى العالم لإنقاذ الناس. وهو أيضاً يؤكد على الممارسة الروحية.") أعلم. اذهبي واسأليه، ” عن المعلمة تشينغ هاي؟“ وسيخبرك. سيخبرك بمستواي، وما الفرق بيني وبينه. حسناً؟

("حضرة المعلمة، هل يمكن للمرء أن يصل إلى الجنة فقط من خلال التلقين من حضرتك؟ أم أن ذلك يتم وفقًا للمسيحية، من خلال الصلاة كل يوم واتباع وصايا (الرب) يسوع حيث يأخذنا، (الرب) يسوع إلى الجنة عند الموت؟") يجب أن تكوني على اتصال بـ (الرب) يسوع المسيح. احصلي على التلقين أولاً، وبعد ذلك يمكنك أيضاً أن تريه، وتكوني على يقين من أنه سيأتي ليأخذك عند وفاتك. إذا كنت لا تستطيعين رؤيته الآن، فكيف ستريه بعد وفاتك؟ سيكون ذلك صعباً للغاية. علاوة على ذلك، أنا صديقة (الرب) يسوع. الآن أنا أقوم بالعمل الذي لم ينهه. إذا اتبعتني... هم يعرفون، لكنك لا تعرفين. لهذا السبب لا تفهمين لماذا يصفقون. لأنك لم تختبري ما اختبروه.

اتبعيني، وستلتقي بالتأكيد بـ (الرب)يسوع المسيح. سترينه في هذه الحياة. لا داعي للانتظار حتى تموتين. ماذا يعني اتباع (الرب) يسوع المسيح؟ يعني الحفاظ على الوصايا، والتأمل، واكتساب الحكمة- ليس فقط الحفاظ على الوصايا، وليس فقط الصلاة. لأن (الرب) يسوع المسيح هو نفسه من لقن تلاميذه. هو نفسه قد نال التلقين أيضاً. أثناء تلقينه، نزلت هالة روحية من السماء، بيضاء اللون، تشبه حمامة بيضاء. الآن، إذا لم يكن لدينا هذه العلامة، هذا البرهان، كيف يمكننا أن نقول إننا على اتصال بالله؟ لقد أوضحت أننا إذا أردنا التواصل مع الله، يجب أن نتبع نفس الطريقة التي اتبعها (الرب) يسوع المسيح. يجب أن نرى الله ونسمع صوته لكي نضمن تحررنا، ونكون حقًا واحدًا مع (الرب) يسوع المسيح، ونعيش في نفس المكان. وإلا، فهو هو ونحن نحن.

إذا كنت تريد أن تصبح مليارديرًا، فلا يمكنك أن تقف طوال اليوم على عتبة باب الملياردير، وتصلي لكي تراه. يجب أن تكون مثله: تدير أعمالًا، وتعمل، وتبذل جهدًا. قد يقرضك بعض المال، لكن يجب أن تعمل بنفسك. لا يمكنك أن تكتفي بالصلاة هناك. علاوة على ذلك، الملياردير قد مات بالفعل. أنت لا تعرف أين ثروته. لا فائدة من الصلاة له. عندما كان (الرب) يسوع المسيح على قيد الحياة، كانت الصلاة له مفيدة. الآن بعد أن رحل، يجب أن تصلي لشخص آخر. على سبيل المثال، كان هناك أطباء بارعون في الماضي، هوا توو وبيان كيو، كانا قادرين على علاج أمراض الناس. لكنهما رحلا الآن. عندما نمرض، يجب أن نزور الأطباء الأحياء الآن.

(حضرة المعلمة.) هل هناك المزيد؟ (سؤال آخر.) يجب أن نبدأ في التلقين، والوقت قصير. )حسنًا، سؤال واحد. ”حضرة المعلمة، في كتبك، كُتب، ’ يحظر إعادة الطباعة.‘ هل هذا يعني أنك لا تريدين أن يعيد الآخرون طباعة كتبك؟ هل هذا يعني أيضًا أنك لا تريدين أن يصل المزيد من الناس إلى المعرفة الفاضلة ويتعلموا عن طريقتك؟") ماذا يعني ”إعادة الطباعة“؟ (يعني طباعة كتبك مرة أخرى، نشر كتب المعلمة. إعادة طباعتها.) أوه! ذلك لأننا نخشى أن يقوم شخص ما بطباعة جزء فقط من الكتاب سراً ثم يضيف تعليقات لا معنى لها – أشخاص غير مستنيرين، أو يريدون فقط القيام بأعمال تجارية. سوف يخلقون كارما لأنفسهم، ونحن نريد حمايتهم. لأنه في تايوان(فورموزا)، هناك الكثير من النسخ غير المصرح بها. إنهم يطبعون الأشياء بطريقة فوضوية – يأخذون جملة أو جملتين، ثم يضيفون الكثير من التعليقات، التي هي هراء وتضر بالجمهور. كما أنهم يطبعون جزءًا صغيرًا فقط من كتابي ثم يضيفون إعلاناتهم الخاصة أوأي شيء آخر، بيع لحوم (أمة الحيوانات)، وأمة الأسماك، والكحول، أو الجنس – أشياء كثيرة!

أخشى أن يخلق هؤلاء الناس كارما سيئة. لا أخشى أن يطبعوا كتبي لكي يقرأها الآخرون. إذا فعلوا ذلك دون احترام كتبي، فإنهم يخلقون كارما لأنفسهم. والناس الذين يحصلون على هذه الكتب لن يحترموا تعاليمي أيضًا. لأنهم عندما يرون مثل هذه الأشياء معًا، سيعتقدون أنني أنتمي إلى تلك الفئة أيضًا، ويفقدون الاحترام. بدون احترام، كيف يمكن أن يأتوا ويتعلموا؟ لذلك فهذا الأمر لا فائدة منه. ليس من السهل شراء كتبي. هي متوفرة فقط عندما ألقي محاضرة. خلال السنوات الست التي عشت فيها في [تايوان (فورموزا)]، لم أقم ببيع كتبي علناً. لأنني أخشى أن يسيء الكثير من الناس استخدامها من أجل المال، ثم يخلقون الكارما ويؤذون الآخرين. سيقتبسون القليل فقط، يأخذون جملة أو جملتين، ثم يعلقون عليها. الناس العاديون لا يفهمون التعاليم بأنفسهم، ومع ذلك يريدون انتقاد الآخرين. هذا ما أخشاه.

(لقد انتهينا من جميع الأسئلة.) انتهينا. رائع. (حضرة المعلمة، يوجد سؤال آخر.) عدم وجود أسئلة هو أفضل شيء.

(حضرة المعلمة، لدي سؤال أخير.) (”لماذا تحلقين كل شعر رأسك؟“) (”يا معلمة، لماذا تحلقين كل شعر رأسك؟“) حسنًا، سأفكر في إطالة شعري في المستقبل. حسنًا؟ (حسنًا، في المستقبل ربما أفكر في إطالة شعري.) لماذا تحتفظين بشعرك إذن؟ إنه يسبب الكثير من المتاعب، يجب غسله كل يوم، وتمشيطه مرارًا وتكرارًا، ثم تجفيفه بالمجفف... ويجب لفه وتجعيده، ثم تجفيفه بالمجفف هكذا. لذلك، من المريح جدًا بالنسبة لي أن أحلق شعري. إنها مجرد أذواق مختلفة. طريقتي اقتصادية أكثر، توفر المال والجهد. لأنني راهبة. في الأصل، كان من المفترض أن يحلق الرهبان، الرهبان البوذيون، رؤوسهم وفقًا للتقاليد الهندية. لكن حلق الرأس لا علاقة له بالاستنارة. يمكنك أن تكون مستنيرًا بشعر أو بدون شعر. الأمر فقط أنني معتادة على الحلاقة، لذا أستمر في ذلك. إذا لم أفعل، أشعر بالحكة. أنتم معتادون على وجود الشعر، لذا تشعرون بعدم الراحة عند الحلاقة. إنها مجرد مسألة عادة.

يمكنني أن أطيل شعري مرة أخرى إذا أردت، أو أحلقه مرة أخرى. هذا ليس مهمًا. أنا شخصيًا أجد الحلاقة مريحة ونظيفة جدًا. لا أحتاج إلى تجعيد شعري باستخدام العديد من الأدوات. هل يمكنك أن تتخيلي أني أسافر إلى كل مكان لإلقاء المحاضرات، وأقضي كل وقتي في العناية بشعري؟ سأكون مرهقة قبل أن أخرج للتحدث. يجب أن أغسله، وأستخدم أدوات تجعيد الشعر، ومجفف الشعر... إذن متى سيكون لدي الوقت لإلقاء المحاضرات؟ هل تعرفين كم ساعة تقضينها في العناية بشعرك؟ أنت أنت مشغولة جدًا، أليس كذلك؟ لذلك أحلق شعري لأكرس المزيد من الوقت لخدمة الآخرين. لست بحاجة إلى أن أبدو جميلة. أنا راهبة؛ لست بحاجة إلى أن أبدو جميلة. حلق رأسي يعني أنني تخلصت من مظهري الخارجي – لم أعد أهتم به. هذا من أجل خدمة الآخرين. لا يهمني إذا كنت أبدو جميلة أم لا. هذا يوفر الكثير من الوقت، وهو أكثر نظافة، ويوفر الكثير من المال – تجعيد الشعر يكلف الكثير، أليس كذلك؟ وأنا أيضًا بحاجة إلى حجز موعد. أقول: ”هل لديك وقت لتجعيد شعري اليوم؟“ إذا قالت ”نعم“، يمكنني الذهاب. بعد التجعيد، أعود وأخلد إلى النوم، وفي اليوم التالي يتلف شعري مرة أخرى. إذا كان علي إلقاء محاضرة في اليوم التالي، فعلي تجعيده مرة أخرى. هذا يضيع الكثير من الوقت والمال. لذلك أعتقد أن حلق رأسي هو الأفضل، لذا أستمر في ذلك. ولكن إذا توقف العالم يومًا ما عن صنع شفرات الحلاقة، فسأطيل شعري مرة أخرى.

لا تنظروا إلى رأسي؛ انظروا فقط إلى الحكمة، انظروا إلى العيون، ليس إلى رأسي. حسنًا!

)حضرة المعلمة، بعض الناس يريدون الحصول على التلقين اليوم(. كم عددهم؟ كم عدد الذين يريدون التلقين؟ هل عددتهم؟ في هذه اللحظة، هناك 13 شخصًا). فقط. نعم. لقد سجلوا قبل المحاضرة؛ لم يسجل أحد بعد المحاضرة). (لدينا حوالي 13 شخصًا سينالون التلقين). بالإضافة إلى الذين سجلوا بالفعل، هل هناك من يريد التسجيل؟ (المهتمون بالحصول على...) يمكنهم التسجيل الآن. (...التلقين، يمكنهم الذهاب إلى مكتب الاستعلامات للتسجيل.) يمكن للآخرين العودة إلى منازلهم الآن. (يمكن لمن لا يرغب في التلقين المغادرة الآن. مساء الخير.) نراكم في وقت آخر. (شكراً على حضوركم.) شكراً. شكرًا.) (ونشكر المعلمة على المحاضرة.) (حضرة المعلمة، هل ترغبين في أخذ استراحة؟ حسنًا، دعوني أرتاح قليلاً. عندما تكونون جاهزين، نادوني.

(دعونا أولاً نودع المعلمة باحترام.) أو... بعد التلقين اليوم، سنرسلهم إلى منازلهم. إذا كان النقل غير مريح، سنرتب لاحقاً أن يأخذكم التلاميذ إلى دياركم، حتى تتمكنوا من البقاء لوقت متأخر من أجل التلقين وتعودوا إلى دياركم في وقت أبكر. حسناً، طابت ليلتكم. أتمنى لكم جميعاً الاستنارة قريباً! وداعاً. نراكم في وقت آخر. تعالوا واستمعوا إلى المحاضرة مجددا عندما يكون لديكم وقت. أولئك الذين يرغبون في نيل التلقين، سجلوا الآن. سأعود لاحقاً. )أولئك الذين يرغبون في نيل التلقين اليوم، يرجى البقاء. اذهبوا إلى الأمام للتسجيل. ستعود المعلمة قريباً). إذا كنتم ترغبون في نيل التلقين ولكن لا تزال لديكم شكوك أو أي عدم يقين، يمكنكم سؤال المعلمة في الداخل. إذا كنتم قد قررتم بالفعل، يمكنكم البقاء هنا. يمكن للآخرين العودة الآن.

Photo Caption: الثمار الروحية مرسلة من المنزل

تحميل الصورة